ووفقاً لما ذُكر فى وكالة الانباء الصينية شينخوا فأن تو ويمينج الذى يعمل مراقب فى أحد الشركات التابعة لأديداس قال إنة أخذ هذة الفكرة من فيلم كورى كان يُشاهدة وقرر بعد ذلك أن يعمل كوكيل للإنفصال.
وقال تو إنة وضع بعض الإعلانات على المواقع الإلكترونية كدعاية لة وبالفعل لاقت إستحسان بعض الناس ولكن يوجد بعض الناس الذين ُصدموا عندما عرفوا أن شريكهم إستخدم رجل غريب لأنهاء العلاقة،ويتقاضى تو 30 دولار من السكان داخل مدينة تشاوشينج و80 دولار خارجها.
ومن الغريب أن بعد إنتشار هذة الخدمة أعلنت العديد من المؤسسات والشركات فى الصين إقامة خدمة الإنفصال ويشمل عن طريق الإنترنت ووجها لوجة أو عن طريق التليفون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق